
المحتويات
ما معني المقاطعة؟
ما هي منتجات المقاطعه الاسرائيلية؟ في الوطن العربي مقاطعة البيع أو الشراء منتجات معينة تعبيراً عن الاحتجاج والضغط على جهة معينة. وعادةً ما يتم ذلك لأسباب اجتماعية أو أخلاقية أو سياسية، أو للتعبير عن رفض دعم الشركة المنتجة لأشخاص ينتهكون حقوق الإنسان. بالإضافة إلى ذلك، تدعم هذه المقاطعة كذلك رفض دعم قوات قمعية تستخدم العنف ضد الشعوب الأخرى. يمكن أن تؤثر مقاطعة المنتجات الأجنبية بشكل كبير على الدولة والشركات والحكومات، وتؤدي إلى انخفاض في أرباحها، مما يجبرها على تغيير ممارساتها وسياساتها.
ما هي منتجات المقاطعة الاسرائيلية؟
في يوم 7 من أكتوبر 2023، قامت المقاومة الفلسطينية باسترداد أراضيها المحتلة (قطاع غزة). يُطلق على هذه العملية اسم “طوفان الأقصى”. ردت إسرائيل على هذا الهجوم بمقتل أكثر من 5000 طفل. كانت هذه البداية لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية. شعر الفلسطينيون بالخزلان بسبب عدم تواجد الدول العربية إلى جانبهم، لكن قلوب الشعوب العربية كانت مع فلسطين وأطفالها ونساءها ورجالها. قررت الشعوب العربية العمل على قطع العلاقات الاقتصادية مع الشركات التي تدعم إسرائيل نهائيًا، بالإضافة إلى تشجيع المنتجات المحلية.
المنتجات التي يجب مقاطعتها
بتشجيع منا على المقاطعة، نقدم لك قائمة ببعض المنتجات التي تدعم الكيان الصهيوني، وتتضمن مثل بيتزا هت وماكدونالدز وستاربكس وبابا جونز وبرجر كينغ. المقاطعة للشركات العالمية التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي هي أحد أشكال المقاومة لدعم الشركات التي تتعاون مع الكيان الصهيوني، ولتعزيز الوعي لديك عزيزي القارئ، نحن نشجعك على نشر حملة المقاطعة العربية، وتشمل ذلك ماكدونالدز وكوكاكولا وغيرها من المنتجات المذكورة في القائمة. إذا كنت تعرف المزيد من الشركات التي تدعم الاحتلال، فنشجعك على نشر حملة معرفة ماذا نقاطع العربية ومشاركتها مع الآخرين.
إقرأ أيضا:التسجيل في المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهنيكوكاكولا (أهمهم) | KFC (أهمهم) | نستله (أهمهم) | كارجيل | دانون |
بيبسي (أهمهم) | مشروب فانتا | ستاربكس (أهمهم) | تريفا | تايد |
بامبرز | مشروب 7 اب | IKEA | ماكدونالدز (أهمهم) | أديداس |
نوتيلا (أهمهم) | بسكويت اوريو | جوني إنك | برجر كينج (أهمهم) | نيفيا |
اريال | بسكويت كيت كات | شاي ليبتون | تاليس | فينميكانيكا |
برسيل مقاطعه | بابا جونز | نسكويك (أهمهم) | سيمنز | BAE Systems |
بيتزا هت (أهمهم) | Tide | Dove | Oral-B | اولويز |
منتجات المقاطعة وبدائلها في مصر
نظرًا لظروف العمل والمقاومة لسياسات الدول الأخرى، فيجب على المصريين مقاطعة المشاركة في منتجات الداعمة لإسرائيل في عملياتها العسكرية في قطاع غزة. ومعظم الشركات في مصر ليست ضمن قائمة المقاطعة. ولكن في مثل هذه الحالات يجب معرفة طبيعة الشركات المصرية والأجنبية. فقد قامت مصر بمقاطعة المنتجات الأجنبية والماركات العالمية المعروفة التي تدعم الكيان الصهيوني. كما تشجع المصريين على دعم المنتج المحلي والتوجه إلى بدائل منتجات المقاطعة في مصر. وهي كالآتي:
إقرأ أيضا:اسباب رائحة غاز في الجو وريحة المجاريمنتجات المقاطعه | البدائل محلية | منتجات المقاطعه | البدائل محلية |
اولويز | سوفي بالمسك | GENERAL جل | Brix جل |
Downy | Frida | بديل بيبسي وكوكاكولا | سبيرو سباتس |
Glade | Frida مُعطر للجو | شبسي كرانشي | تايجر |
مناديل مولبيد | مناديل فاميليا | أكوا فيفا | صافيا، بركة، ناسيتا |
Persil غسيل | اوكسي غسيل | دانون، نستله، جهينة | طيبة، مصرية، درة |
منتجات المقاطعة وبدائلها في السعودية
يوجد العديد من المواطنين السعوديين قلوبهم مع أهالي غزة ويتصدر هاشتاج “قاطعوا من أجل إخواننا في غزة”، حيث قاموا بتقديم العديد من مجهودات المقاطعة للمنتجات المصنعة في المملكة العربية السعودية، وذلك كتعبير انتخابي عن الحاجة لأسباب سياسية وأهمها القضية الفلسطينية. يمكن البحث عن بدائل صحية مشابهة صنعت محليًا لمقاطعة الشركات المدعمة لإسرائيل، وذلك بناءً على الأرقام الصادمة حول ضحايا غزة.
إقرأ أيضا:نتيجة الشهادة الاعدادية 2020 برقم الجلوس والاسممنتجات المقاطعة | البدائل محلية | منتجات المقاطعة | البدائل محلية |
ميرندا | بيبسي كولا | بيريه | ودي |
كوكاكولا | زين | دانون | المراعي |
بيبسي | في سفن | أديداس | سبورتس وان |
سبرايت | شيرو | فيريرو روشيه | كادبوري السعودية |
فانتا | بايسن | بوما | بولو |

موقع مقاطعة
تبعًا لمقالة منشورة على موقع مقاطعة المنتجات BDS العالمية، BDS واختصارها تعني قطع المنتجات وفرض العقوبات وسحب الاستثمارات، تناولت التأثير الكبير الذي يمكن أن تتسبب به حملات قاطع المنتجات على الشركات العالمية. وقد أدت هذه الحملات إلى أضرار فادحة، حيث تُقدر خسائر الشركات المذكورة جراء المقاطعة بحوالي 650 مليون دولار أمريكي لشركة بيبسي وحوالي 600 مليون دولار أمريكي لشركة كوكاكولا في الفترة الأولى. وتزايدت الخسائر مع استمرار المقاطعة، حيث وصلت إلى نسبة -0.34% من قيمة أسهم الشركات الأمريكية، بما في ذلك كوكاكولا وماكدونالدز.